افتتاح ardroid.com – أول موقع عربي متخصص بنظام أندرويد
موقع أندرويد أول موقع عربي متخصص بنظام أندرويد، شخصياً علمت عن افتتاح الموقع قريباً ولكن ما أدهشني فعلاً وأعجبني بعد ذلك هو وجود تحديث كبير لمحتوى الموقع وبمواضيع قيمة ومميزة لنظام الأندرويد، فالموقع متخصص بنظام أندرويد وما يتعلق به للمستخدمين في الشرق الأوسط، لا يخفى عليكم بأن نظام Android هو نظام التشغيل لأجهزة الجوال من Google وقد بدأ هذا النظام بزيادة عدد مستخدميه بشكل كبير وملحوظ.
- آخر أخبار أندرويد من هواتف جديدة (أو أية أجهزة أخرى) تعمل بنظام أندرويد، وأيضاً آخر الأخبار حول النظام نفسه من تحديثات وإصدارات جديدة.
- مُراجعات دائمة وجديدة وتفصيلية لجديد الهواتف النقالة التي تعمل بنظام أندرويد.
- مُراجعات دائمة وجديدة وتفصيلية لجديد البرامج الخاصة بنظام أندرويد.
- دروس مختلفة حول كيفية تأدية مختلف المهام التي يهتم المستخدم بمعرفة المزيد عنها.
- دروس وشروحات ومراجعات بالفيديو نقوم بتسجيلها وتصويرها وتقديمها بشكل حصري في موقعنا.
الموقع ما زال جديد في بدايته له عدة أيام فقط، ومع ذلك وجدت الكثير من التحديثات المتعلقة بالمجال المتخصص به.
....................................................................................................................................
أهتم كثيرا ً بمتابعة التقنية في المواقع الألكتروني والتعرف على كل ماهو جديد في التكنولوجيا وخاصة بما يتعلق بالأجهزة الكفية "التابلت" وأجهزة الجوال والمواقع الألكترونية سيتم أنتقاء الأخبار المميزة في صفحة التقنية ونضع كل ماهو جديد بين أيديكم.
..............................................................................................................................................................................
10 أسباب تشرح ضياع RIM و البلاكبيري
Tue, Jun 21, 2011تقارير
نعرف أن RIM تعاني مشاكل عديدة و هبوطا في أسهمها في الآونه الأخيرة و بعد أن كانت من شركات القمة أصبحت في حالة كحال نوكيا الآن و التفكير في مستقبلها يدعو للقلق ، 10 أسباب تجعل RIM في موقف محرج هو مقال جميل ألهمني، قرأته في Gizmodo قفررت أن أشارككم إياه أعزائي :
- ليس هناك منتجات جديدة قريبة حتى الصيف
تريد شراء جهاز بلاكبيري جديد قريبا ؟ حسنا يبدو بأنك ستحتاج لأن تشغل نفسك بأي منتج آخر حتى حلول أغسطس القادم حيث أن RIM لن توفر أي جهاز جديد قبل ذلك الموعد للأسف ، و معلومة قد تزعج بعض من قام بإقتناء جهاز جديد من أجهزة بلاكبيري الحالية هي أنه لا يوجد جهاز من هذه الأجهزة سيحصل على تحديث لنظام التشغيل القادم الذي يحمل رقم 7 بل ستظل تحمل نفس أنظمة التشغيل القديمة و إذا أردت الحصول على النظام الجديد فستضطر لشراء جهاز جديد كليا والتي “قد” تتأخر إلى ما بعد أغسطس .
- الأجهرة “المسربة” ضعيفة المستوى
اذا ما نظرنا الى الأجهزة القادمة من أجهزة بلاكبيري فسنرى أنها تعمل بنظام التشغيل BB OS7 و هي نقطة إيجابية ، و لكن إذا ما نظرنا إلى مواصفات الأجهزة نفسها و خصائصها و إلى مزايا نظام التشغيل نفسه فسنجد أن RIM لا زالت تقدم نفس المنتج الذي كانت تقدمه لنا طوال الخمسة سنوات الماضية بدون أي إضافة حقيقية تذكر حتى أن التحسينات في المواصفات التقنية لا تزال متأخره كثيرا عن بقية المنافسين والبلاكبيري بولد 9900 خير مثال على ذلك .
- ذا بلاي بووك
RIM حاولت الدخول إلى سوق الأجهزة اللوحية بشكل “للأسف” ضعيف ، الجهاز اللوحي بلاي بووك حصل على انطباعات إيجابية كثيرة في البداية و لكنه سرعان ما أحبط الجميع عند توفرة للمستهلكين حيث أن الجهاز لا زال ينقصة الكثير لمنافسة الآيباد و أجهزة آندرويد اللوحية سواء من ضعف مكتبة برامج الجهاز مقارنة بالمنافسين أو حتى بسبب نقص الخصائص البسيطة الضرورية كتلك التي في خدمة الإيميل ، نعم الكثير أبدوا امتعاضهم من خصائص الإيميل في جهاز البلاي بوك على الرغم من قوة RIM في هذا المجال.
- بلاكبيري آب وورلد: قرية الأشباح
مكتبة التطبيقات لدى بلاكبيري آب وورلد هي الأضعف و الأقل تحديثا على الإطلاق، في الوقت الحالي يوجد ما يقارب الـ 30 ألف تطبيق متوفر لدى بلاكبيري في حين أن آندرويد تملك أكثر من 200 ألف تطبيق و آبل لديها ما تخطى الـ 350 ألف تطبيق كما أن الأخيرين يتم تحديث تطبيقاتهم و إضافة عدد كبير من التطبيقات إسبوعيا بشكل يبلغ أضعاف أضعاف ما لدى بلاكبيري.
- المطورون يكرهون التطوير لبلاكبيري
ربما يقول البعض “نرى ردات فعل مشابهه تجاه أبل” ، نعم كثير من المطورين يعانون من مشاكل خلال التطوير لأبل و لكن ذلك بسبب “تقييد” أبل لحرية المطور ، و لكن ما يحدث هنا هو أمر أكثر تعقيدا ، يمكنكم قراءة ما كتبه المطور جيمي موراي في معاناته عندما حاول التطوير لبلاكبيري.
- الأوضاع المالية في خطر
أرباح الربع الأخير لـ RIM هي أقل بكثير مما كان متوقعا ، بل كارثية ! لذا RIM قامت بتخفيض النسبة المتوقعة لأرباحها للربع القادم بما يعادل 20٪ مع وجود احتملات كبيرة بتسريح عدد كبير من الموظفين .
- الرئاسة الهشة
RIM و في هذه اللحظة لديها مديرين “2″ تنفيذيين ، السيدان مايك لازارديز و جيم بالسيلي ، للأسف أي منهم لم يتمكن من تقديم لمسة مبتكرة للشركة دون أن ننكر أن السيد مايك مهندس كبير في مجاله و لكن بالنسبة لـ RIM فالإثنان لم يتمكنا من تقديم ما يفعله منافسيهم مثل ستيف جوبز او رؤوساء مايكروسوفت ، مايك و جيم يقولان بأن الرئاسة المشتركة أمر جيد للشركة ، حسنا نريد أن نرى ذلك في أفكار لامعه مستقبلا.
- مستخدموا بلاكبيري لا يحبون أجهزتهم
في دراسة قامت بها شركة نيلسون ، أكثر من نصف ملاك أجهزة بلاكبيري يرغبون مستقبلا بإقتناء جهاز آندرويد أو آيفون ! في حين أن ملاك الآيفون و الأندوريد يفضلون البقاء على نفس أنظمتهم أو التحول للنظام الآخر دون البلاكبيري ، الإحصائية كاملة في الصورة بالأعلى.
- قلة الإهتمام في قطاع الأعمال
في السنوات الماضية كنا كثيرا ما نرى رجال الأعمال و المدراء يستخدمون أجهزة البلاكبيري معهم طوال الوقت و أصوات “رنات” الإيميل تطرب آذانهم ، في الفترة الأخيرة أصبح رؤية جهاز بلاكبيري في يد أحدهم أمر ليس بالشائع و أصبحنا نرى عوضا عنها أجهزة آندرويد و آيفون كما أن الآيباد الآن أصبح جزءا لا يتجزء من يوم أحدهم ، بالرغم من أن هذا المجال كان هو نقطة النهوض لأجهزة البلاكبيري الا انه بدأ يصبح الأضعف حيث أن المجال الأقوى لهم الآن أصبح المراهقين.
- المنافسون يأكلون كعكة RIM
اكبر ميزه لدى أجهزة RIM سابقا هي قدرتها على تناقل الايميلات بشكل بسيط و سريع ، الآن أصبح بإمكان المنافسين تقديم مزايا مشابه بدون مشاكل و ربما بنفس الكفائة أو أفضل ، في نفس الوقت لدى RIM خدمة المحادثات الكتابية BBM و التي أحدثت صخبا في كل مكان خصوصا بين فئة المراهقين ، الآن تعددت وسائل المحادثات الكتابية من خلال عدد كبير من التطبيقات في مختلف الأجهزة ، ومما زاد الأمر صعوبه على RIM هو خطوة آبل بتطبيق iMessage الذي يقدم لمواجهة الـ BBM و أصبح يشكل تهديدا كبيرا له .في الوقت الذي اعلن فيه المنافسون عن أنظمة تشغيل جديدة ستقدم في الفترة القادمة فإن نظام التطيق القادم لأجهزة بلاكبيري OS 7 لا يملك المزايا التي تجعله ينافس أنظمة التشغيل المنافسه الحالية قبل القادمة و يظل متأخرا بل متخلفا عنهم في كثير من الجوانب و لا يكاد يقدم الجديد عن النظام الذي سبقه .RIM تحتاج الى النهوض في عدة اتجاهات مختلفة ، الشركة نجحت في تكوين قاعدة مستخدمين كبيرة جدا و لكنها لم تعد تتطور بالشكل المناسب في حين كان المنافسين يحققون تطورا ملحوظا على جميع الأصعدة ، لا أحد هنا يريد أن يرى RIM تخرج من المنافسة ” كما يحدث مع نوكيا الآن” فكلما زادت المنافسة في السوق كلما كنا نحن المستهلكين الرابحين من هذا التنافس ...............................................................................................................................................................................
Tue, Jun 21, 2011
تقارير
نعرف أن RIM تعاني مشاكل عديدة و هبوطا في أسهمها في الآونه الأخيرة و بعد أن كانت من شركات القمة أصبحت في حالة كحال نوكيا الآن و التفكير في مستقبلها يدعو للقلق ، 10 أسباب تجعل RIM في موقف محرج هو مقال جميل ألهمني، قرأته في Gizmodo قفررت أن أشارككم إياه أعزائي :
- ليس هناك منتجات جديدة قريبة حتى الصيف
- الأجهرة “المسربة” ضعيفة المستوى
- ذا بلاي بووك
- بلاكبيري آب وورلد: قرية الأشباح
- المطورون يكرهون التطوير لبلاكبيري
- الأوضاع المالية في خطر
- الرئاسة الهشة
- مستخدموا بلاكبيري لا يحبون أجهزتهم
- قلة الإهتمام في قطاع الأعمال
- المنافسون يأكلون كعكة RIM
تريد شراء جهاز بلاكبيري جديد قريبا ؟ حسنا يبدو بأنك ستحتاج لأن تشغل نفسك بأي منتج آخر حتى حلول أغسطس القادم حيث أن RIM لن توفر أي جهاز جديد قبل ذلك الموعد للأسف ، و معلومة قد تزعج بعض من قام بإقتناء جهاز جديد من أجهزة بلاكبيري الحالية هي أنه لا يوجد جهاز من هذه الأجهزة سيحصل على تحديث لنظام التشغيل القادم الذي يحمل رقم 7 بل ستظل تحمل نفس أنظمة التشغيل القديمة و إذا أردت الحصول على النظام الجديد فستضطر لشراء جهاز جديد كليا والتي “قد” تتأخر إلى ما بعد أغسطس .
اذا ما نظرنا الى الأجهزة القادمة من أجهزة بلاكبيري فسنرى أنها تعمل بنظام التشغيل BB OS7 و هي نقطة إيجابية ، و لكن إذا ما نظرنا إلى مواصفات الأجهزة نفسها و خصائصها و إلى مزايا نظام التشغيل نفسه فسنجد أن RIM لا زالت تقدم نفس المنتج الذي كانت تقدمه لنا طوال الخمسة سنوات الماضية بدون أي إضافة حقيقية تذكر حتى أن التحسينات في المواصفات التقنية لا تزال متأخره كثيرا عن بقية المنافسين والبلاكبيري بولد 9900 خير مثال على ذلك .
RIM حاولت الدخول إلى سوق الأجهزة اللوحية بشكل “للأسف” ضعيف ، الجهاز اللوحي بلاي بووك حصل على انطباعات إيجابية كثيرة في البداية و لكنه سرعان ما أحبط الجميع عند توفرة للمستهلكين حيث أن الجهاز لا زال ينقصة الكثير لمنافسة الآيباد و أجهزة آندرويد اللوحية سواء من ضعف مكتبة برامج الجهاز مقارنة بالمنافسين أو حتى بسبب نقص الخصائص البسيطة الضرورية كتلك التي في خدمة الإيميل ، نعم الكثير أبدوا امتعاضهم من خصائص الإيميل في جهاز البلاي بوك على الرغم من قوة RIM في هذا المجال.
مكتبة التطبيقات لدى بلاكبيري آب وورلد هي الأضعف و الأقل تحديثا على الإطلاق، في الوقت الحالي يوجد ما يقارب الـ 30 ألف تطبيق متوفر لدى بلاكبيري في حين أن آندرويد تملك أكثر من 200 ألف تطبيق و آبل لديها ما تخطى الـ 350 ألف تطبيق كما أن الأخيرين يتم تحديث تطبيقاتهم و إضافة عدد كبير من التطبيقات إسبوعيا بشكل يبلغ أضعاف أضعاف ما لدى بلاكبيري.
ربما يقول البعض “نرى ردات فعل مشابهه تجاه أبل” ، نعم كثير من المطورين يعانون من مشاكل خلال التطوير لأبل و لكن ذلك بسبب “تقييد” أبل لحرية المطور ، و لكن ما يحدث هنا هو أمر أكثر تعقيدا ، يمكنكم قراءة ما كتبه المطور جيمي موراي في معاناته عندما حاول التطوير لبلاكبيري.
أرباح الربع الأخير لـ RIM هي أقل بكثير مما كان متوقعا ، بل كارثية ! لذا RIM قامت بتخفيض النسبة المتوقعة لأرباحها للربع القادم بما يعادل 20٪ مع وجود احتملات كبيرة بتسريح عدد كبير من الموظفين .
RIM و في هذه اللحظة لديها مديرين “2″ تنفيذيين ، السيدان مايك لازارديز و جيم بالسيلي ، للأسف أي منهم لم يتمكن من تقديم لمسة مبتكرة للشركة دون أن ننكر أن السيد مايك مهندس كبير في مجاله و لكن بالنسبة لـ RIM فالإثنان لم يتمكنا من تقديم ما يفعله منافسيهم مثل ستيف جوبز او رؤوساء مايكروسوفت ، مايك و جيم يقولان بأن الرئاسة المشتركة أمر جيد للشركة ، حسنا نريد أن نرى ذلك في أفكار لامعه مستقبلا.
في دراسة قامت بها شركة نيلسون ، أكثر من نصف ملاك أجهزة بلاكبيري يرغبون مستقبلا بإقتناء جهاز آندرويد أو آيفون ! في حين أن ملاك الآيفون و الأندوريد يفضلون البقاء على نفس أنظمتهم أو التحول للنظام الآخر دون البلاكبيري ، الإحصائية كاملة في الصورة بالأعلى.
في السنوات الماضية كنا كثيرا ما نرى رجال الأعمال و المدراء يستخدمون أجهزة البلاكبيري معهم طوال الوقت و أصوات “رنات” الإيميل تطرب آذانهم ، في الفترة الأخيرة أصبح رؤية جهاز بلاكبيري في يد أحدهم أمر ليس بالشائع و أصبحنا نرى عوضا عنها أجهزة آندرويد و آيفون كما أن الآيباد الآن أصبح جزءا لا يتجزء من يوم أحدهم ، بالرغم من أن هذا المجال كان هو نقطة النهوض لأجهزة البلاكبيري الا انه بدأ يصبح الأضعف حيث أن المجال الأقوى لهم الآن أصبح المراهقين.
اكبر ميزه لدى أجهزة RIM سابقا هي قدرتها على تناقل الايميلات بشكل بسيط و سريع ، الآن أصبح بإمكان المنافسين تقديم مزايا مشابه بدون مشاكل و ربما بنفس الكفائة أو أفضل ، في نفس الوقت لدى RIM خدمة المحادثات الكتابية BBM و التي أحدثت صخبا في كل مكان خصوصا بين فئة المراهقين ، الآن تعددت وسائل المحادثات الكتابية من خلال عدد كبير من التطبيقات في مختلف الأجهزة ، ومما زاد الأمر صعوبه على RIM هو خطوة آبل بتطبيق iMessage الذي يقدم لمواجهة الـ BBM و أصبح يشكل تهديدا كبيرا له .
في الوقت الذي اعلن فيه المنافسون عن أنظمة تشغيل جديدة ستقدم في الفترة القادمة فإن نظام التطيق القادم لأجهزة بلاكبيري OS 7 لا يملك المزايا التي تجعله ينافس أنظمة التشغيل المنافسه الحالية قبل القادمة و يظل متأخرا بل متخلفا عنهم في كثير من الجوانب و لا يكاد يقدم الجديد عن النظام الذي سبقه .
RIM تحتاج الى النهوض في عدة اتجاهات مختلفة ، الشركة نجحت في تكوين قاعدة مستخدمين كبيرة جدا و لكنها لم تعد تتطور بالشكل المناسب في حين كان المنافسين يحققون تطورا ملحوظا على جميع الأصعدة ، لا أحد هنا يريد أن يرى RIM تخرج من المنافسة ” كما يحدث مع نوكيا الآن” فكلما زادت المنافسة في السوق كلما كنا نحن المستهلكين الرابحين من هذا التنافس .
..............................................................................................................................................................................
أهم أحداث مؤتمر قوقل في يومه الأول
بدأ اليوم مؤتمر قوقل وأعلنت فيه عن مجموعة من التحديثات لخدماتها وايضا بعض التحديث لنظام الاندرويد ، وبدأت قوقل بعرض صورة يلتهم فيها الاندرويد تفاحه حمراء والمقصود بالتفاحه بلا شك هو نظام ios من أبل
وهنا أهم الأشياء التي تم ذكرها في المؤتمر:
- الإعلان عن تحديث جديد للاندرويد 3 ، وسيتم إصدارة اليوم ويحتوي على إضافة الكثير من المميزات الجديدة لنظام الاندرويد
- الإعلان عن النسخة القادمة من الاندرويد بأسم سندويشة الأيس كريم وسيتم التركيز فيه بتطوير واجهة جديدة
- وصل عدد مطوري الاندرويد الى اكثر من 450 الف مطور
- أكثر من 100 مليون جهاز للاندرويد تم تفعيها وصل عدد الأجهزة التي يتم تفعليها يوما للاندرويد قرابة 400 الف جهاز
- الإعلان عن خدمة إيجار الأفلام للاندرويد وإضافتها لمتجر الاندرويد
- الإعلان عن تعاون بين قوقل ومجموعة من شركات الاتصالات وشركات المصنعة للهواتف يتم من خلال هذا التعاون اصدار تحديث للاندرويد بشكل سريع للأجهزة المتوفرة من هذه الشركات في غضون فتره لا تتعدى 18 شهر
- الإعلان عن خدمة ميوزك بيتا والتي يمكن من خلالها حفظ الملفات الصوتيه وتشغيلها من اي مكان وتخزين 20 الف ملف ، الخدمة ستبدأ بنظام الدعوات للمستخدمين في امريكا فقط
- الإعلان عن واجهة برمجية جديدة لأكسسووارات للاندرويد
..............................................................................................................................................................................
قوقل تستعد اليوم للأعلان عن حاسب كروم فقط بـ 20 دولار شهريّا ؟
تقول الأخبار الآن بأن قوقل من خلال مؤتمر المطوريين والذي على فكره يستمرّ اليوم ستعلن عن عرض مخصص للطلاب والذي يتكون من حاسب مزود بنظام الكروم فقط بـ 20 دولار أمريكي وهذا السعر لايتضمن فقط الهاردوير بل أيضا مع الخدمات .
وهذا الخبر يأتي من مسؤول تنفيذي كبير من شركة قوقل ويقول أن قوقل ستقدم عرض قريبا مخصص لفئة الأعمال وهذا الأمر أعتقد وارد فخدمات تطبيقات قوقل الخاصه بالاعمال هي بـ 50 دولار أمريكي سنويّا . عموما لاتذهبوا بعيدين فنحن سنقوم بالتغطيه كالعاده .
..............................................................................................................................................................................
نظرة عن قرب عن كيفية العمل داخل أبل
الشركة الأكثر نجاحاً وسرية في أمريكا
لم تعتد شركة أبل على الفشل طوال تاريخها، ولكنها تفشل أحيانًا، ولكن حتى عندما تفشل فإنها لا تتهاون أبداً مع الفشل ويبدو أن هذا هو سر نجاحها طوال تاريخها، الأمر الذي يقدم بعض المواقف "النادرة" التي توضح كيفية تعامل الجميع داخل تلك الشركة العملاقة بداية من "ستيف جوبز"، أسطورة أبل، وحتى أصغر عمال النظافة في الشركة.
أحد هذه المواقف وأبرزها كان الذي وقع بعد إطلاق أول جهاز iPhone في صيف 2008 والذي صاحبه تقديم خدمة بريد إلكتروني تسمى MobileMe بغرض تقديم خصائص مزامنة كالمتوافرة في جهاز Blackberry تحديداً، ولكن أخفقت تلك الخدمة في تقديم المستوى والأداء المطلوبان منها، بل أن الكثير من المستخدمين اشتكوا من مشاكل في الخدمة أدت في بعض الأحيان لسرقة رسائلهم، وهو ما رسم صورة سلبية ليس فقط لخدمة MobileMe بل أيضاً لجهاز iPhone.
وهذا الأمر لم يتهاون معه "ستيف جوبز" فاجتمع على الفور بفريق المطورين المسئول عن الخدمة في أحد أكبر القاعات داخل مبنى أبل الرئيسي، والتي يتم استخدامها لتقديم واستعراض المنتجات الجديدة أمام الصحفيين، وحرص "جوبز" في ذلك الاجتماع أن يحضر بالزي الذي اعتاد أن يحضر به المؤتمرات الصحفية الكبرى للشركة.
وقد استمر الاجتماع نحو 4 ساعات متواصلة وفيه وبخ جوبز فريق التطوير واتهمهم بالإساءة إلى سمعة أبل وأن على كل منهم أن يكره زميله في الفريق لأنه خذله وكان سبباً في إخفاق المنتج بصورة مريعة، وفي نفس الاجتماع قرر "جوبز" تعيين مدير تنفيذي جديد لمجموعة المطورين.
وقد تسربت وقائع ذلك الاجتماع إلى وسائل الإعلام، وكانت هذه أحد المرات القليلة التي يتم فيها التعرف عن قرب على بيئة العمل داخل أبل، التي يعتبرها الكثير من الأمريكيين أنجح شركاتهم التكنولوجيا على الإطلاق وأكثرها غموضا وسرية في نفس الوقت، وأتضح من تلك التسريبات أن بيئة العمل داخل أبل تنافسية بشكل كبير قد لا يرحم في بعض الأحيان، كما أن مسألة التقييم والحساب تتم بصورة مباشرة وواضحة، كما أوضحت أن بعض القرارات داخل الشركة قد يتم اتخاذها بصورة فورية، خصوصا بعد أن تم تسريح أغلب فريق تطوير MobileMe ولم يتبقى سوى البعض منهم تمكنوا بعد ذلك من تحويل الخدمة إلى المستوى الذي تطلع إليه "جوبز".
ويرى البعض أن تلك الطبيعة القاسية لبيئة العمل داخل أبل أحد أهم دعائم نجاحها وهو ما يظهر جليًا في النجاحات المتكررة التي تحققها الشركة على مدار تاريخها وفي السنوات الأخيرة تحديدا.
