أسوأ 10 مغردين تتابعهم على تويتر

Ammar Film-Eng sub- فيلم عــمار

الدنيا مليئة بالتحديات وأنت لك القرار ياتختار ياتنهار .... صوت الاراداة صوت لايعلوه فوقه أي صوت ... لأنه الصوت الذي تسمعه كل المعمور .. لأنك أذا صرخت أنا هنا فأعلم أنك بالفعل هنا .. عمار يقول لكم أيه الأصحاء ما بالكم تقاعستوا وتنازلتوا عن أمانيكم وأحلامكم عمار يقول لكم اذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها الأجسام. شكرا يالهي على نعمك التي لاتحصى وشكراً عمار لدعمنا لنيل أحلامنا

قصة تجربة Nike مع الملابس الرياضية النسائية

خاضت شركة نايك (Nike) تجربة مخاض عنيفة في تجربتها لدخول عالم الملابس الرياضية النسائية . هذه التجربة جديرة بأن نستفيد من أحداثها المشوقة في دروس التسويق و الإستراتيجيات و إدارة الطاقات البشرية ..

نايك , تلك الشركة الأمريكية العملاقة في صناعة الملابس و الأدوات و الأحذية الرياضية , كانت المنافس الشرس لشركات الرياضة الألمانية أديداس (Adidas) و ريبوك (Reebok) و بوما (Puma) . نشأت مبدئياً في عام 1962 و أسسها شخصان هما بِل بوّرمان (Bill Bowermen) و فِل نايت (Phil Knight) , و الذين إلتقيا في جامعة أورقون عندما كان بِل مدرباً للعدّاء فِل . و بعد أن تخرج فِل من الجامعة , إلتحق بجامعة ستانفورد و درس فيها ماجستير إدارة الاعمال (MBA) . و بعد تخرجه اتصل بصديقه و مدربه بِل ليطرح عليه فكرة استيراد الأحذية الرياضية (الكنادر) من اليابان و بيعها في الحرم الجامعي لمنافسة الشركات الرياضية الألمانية ..

اتفق الصديقان على الفكرة و جمعا 500 دولار فقط للبدء في التنفيذ , و اطلقا على شركاتهما اسم Blue Ribbon Sports . ثم قاما بإستيراد الأحذية الرياضية من شركة Onitsuka Tiger اليابانية , و تولى فِل مهمة البيع في الحرم الجامعي . أما بِل , فكان يعمل على البحث عن طرق لتطوير المنتج و إمكانية تصنيعه محلياً . لم يكن النجاح سهلاً و لا قريباً , فقد أمضيا 8 سنوات من التجارب و الفشل حتى تمكنا من تصميم و تصنيع و إنتاج الأحذية الرياضية بأنفسهما ..
العزيمة و الإصرار و الابتكار آتت ثمارها . فقد تجاوزت مبيعات نايك للأحذية الرياضية مبيعات أديداس و ريبوك و بوما , و أصبحت تسيطر على 38% من مبيعات الأحذية الرياضية حول العالم . و في عام 2006 , بلغت مبيعات نايك 15 بليون دولار , و بلغت أرباحها إلى 1.4 بليون دولار ..!! كما بلغ عدد العاملين فيها 26 ألف موظف في 120 دولة ..!

في عام 2004 , فكرت نايك بتخصيص إدارة للعمل على إنتاج الملابس و الأحذية و الأدوات الرياضية النسائية . كانت الفكرة تحت الدراسة , و خُصص لها فريق من النساء يعمل على دراسة جدواها . كانت الملابس الرياضية النسائية المنتجة من نايك تنتج من الأقسام العامة للأحذية و الملابس و الأدوات و ليس لها أقسام مختصة . كما أنها كانت عبارة عن منتجات رجالية بحجم أصغر و لون وردي أو ألوان قوس قزح . و لكن بعد دراسة الفريق لهذا السوق , خرجوا بهذه النتائج المدهشة:

- المرأة تريد ملابس مخصصة لكل رياضة , و ليس ملابس رياضية عامة لكل الرياضات كالرجل . فلبس للمشي , و لبس للدراجة , و لبس للجري , و لبس للعب التنس , و لبس للتمارين , و لبس لليوقا , و لبس للسباحة , و غيرها الكثير . (مسكين أيها الرجل , سروال لجميع الرياضات و ربما آخر للسباحة فقط) !
- لم ينته الأمر عند هذا الحد .. فالمرأة تريد 3 موديلات من كل لبس . موديل جذاب يظهر رشاقتها و مفاتنها و يُظهر أنها اجتماعية , و موديل لنخبة الرياضيات من النساء , و موديل لكل امرأة ..
- المرأة تريد التبضّع في الأسواق و الشوارع التجارية و المحلات "الهاي كلاس" , و ليس المراكز التجارية الكبيرة كوول مارت و الهرم و سنتر بوينت ..
- المرأة تريد طقم "collection" من الملابس و الأحذية و الأدوات . (ليس سروال أسود و فنيلة من أي لون!)
- المرأة تريد طريقة مختلفة في البيع , فتريد البائعة أن تقف و تتحدث معها و تقنعها بجمال هذا الملبس عليها و مناسبته لها , كما تريد من المحل أن يتواصل معها بشكل مستمر و يخبرها عن البضائع و يظهر اهتمامه بها . بإختصار هي بناء علاقة بينها و بين المحل و العاملين فيه , أكثر من كونها لحظة بيع و شراء ..
لم تكتف المرأة بهذا , فهي تريد من المحل أن يغير تصميمه بدلاً من أقسام مخصصه للملابس و أقسام مخصصه للأحذية و ثالثة للأدوات , إلى أقسام مخصصة لكل رياضة تحتوي على الملابس و الكنادر و الأدوات مصفصفة على شكل مجموعات "كوليكشن" ..!



تجربة نايك في دراسة المرأة كانت شاقة و صعبة , و لولا إغراء الأرباح الهائلة المحتملة من هذه السوق لما خاضت نايك هذه المغامرة المعقدة . و قد بدأت نايك بناء هذه الإدارة بشكل تدريجي من عام 2006 حتى أكملت بناءها في عام 2009 مع تغييرها لهيكلتها الداخلية بشكل كلي . كل هذه المدة الطويلة احتاجتها نايك لتجري التغيير في بنائها الداخلي و في عقلية موظفيها الذين اعتادوا على تصنيع الملابس الرجالية فقط و سجلوا معها أجمل النجاحات . فلم يكن التغيير الداخلي سهلاً على إدارة نايك , فعبارة: "لماذا نتغير ما دمنا ناجحين في ملابس الرجال" كانت كلمة دائمة تتردد في كل قسم من أقسام هذه الشركة العملاقة . لكنهم عرفوا قيمتها لمّا رأوا أن المرأة تشتري في كل زيارة على الأقل ضعف ما جاءت لأجله ..!!

كيف أصبح إبن الكلب رئيساً – احمد مطر

                                                          ذاتَ صباحٍ

كان أبي يستمعُ إلى فيروزَ تغني في المذياعْ

يشربُ قهوتهُ الشَّاميةَ..

… و يرُّقص فنجانَ القهوةِ بين يديهِ..

على الإيقاعْقُطعَ البثُّ..

و بعد قليلٍ عادَ البثُّ..

و كانَ مذيعُ السُّلطةِ ينبحُ في المذياعْ

( عاشَ الكلبُ زعيمُ الثورةِ..و ليسقط حكمُ الرجعيةِ و الإقطاعْ )

قال أبي : ضعنا يا ولدي..

و الوطنُ بلا شكٍّ ضاعْ

كانَ الكلبُ زعيمَ الحزبِ

و كانَ شعارُ الحزبِ

الذَّيلُ الأعوجُ و النابُ اللَّماعْ

كانت صحفِ الحزبِ تعضُّ الشَّعبَ..

و غايتها ( الإقناع )

كانَ الكلبُ إذا ما خطبَ خطاباً..

ينبحُ حتى الفجرِ

و كانَ الشَّعبُ يصفِّقُ خوفاً حتى الفجرِ

و يطرَبُ..

و يحيي الإبداعْ

كانَ الكلبُ عدوّ الذئبِ أمامَ الشَّعبِ..

و كانَ يقدِّمُ لحمَ الشَّعبِ له في السرِّ..

إذا ما جاعْ

كانَ الكلبُ و آلُ الكلبِ..

يرونَ الدولةَ مثلَ الشِّاةِ المذبوحةِ..

و اللحمُ مَشاعْ

كلبٌ يلتهمُ الأحشاءَ..

و كلبٌ يلتهمُ الأوراكَ..

و كلبٌ يلتهمُ الأضلاعْ

*******

بعدَ عقودٍ..

مرضَ الكلبُ زعيمُ الثورةِ..

و استبشرنا نحنُ الشَّعبُ أخيراً…

و فتحنا المذياعْ

قُطعَ البثُّ..

و عادَ البثُّ..

و عادَ البثُّ..

و قطعُ البثُّ..

و بعدَ قليلٍ كانَ مذيعُ السُّلطةِ ينبحُ مثل العادةِ في المذياعْ

ماتَ الكلبُ …

زعيمُ الثورةِ..

ماتَ الكلبُ..

و أصبحَ إبنُ الكلبِ رئيساً بالإجماعْ

( أحمد مطر )

قائمة أغنى رواد أعمال الانترنت الشباب في العالم

قائمة أغنى رواد أعمال الانترنت الشباب في العالم

ما أقصده بـ الشباب هو كل من عمره ثلاثين عاماً أو أقل 

وما أقصده بـ رواد أعمال الانترنت هو كل شخص له شركة انترنت سواء كانت تقدم خدماتها من موقع أو أي منصة

لن اطيل عليكم .. إليكم القائمة :

1- Mark Zuckerberg – 27 – $17,500,000,000 – Facebook

بدون شك مارك الأول في القائمة بثروة هائلة تصل الى 17.5 مليار دولار و 750 مليون عضو نشط و 500 مليون زيارة يومية لـ فايس بوك ، لكن ما وصل إليه مارك لم يكن بهذه السهولة أو الشفافية ، يمكنك مشاهدة The Social Network لتعرف اكثر


2- Andrew Mason – 30 – $4,750,000,000 – Groupon

لتعرف أن غروبون قوي كفاية يمكنك التمعن في رفضهم عرض الاستحواذ من غوغل بمبلغ 6 مليار دولار نهاية العام الماضي ، بالرغم من أن تأسيس غروبون كان صدفة إلا أنه حقق نجاحاً لافتاً خلال عامين فقط .. كنت قد كتب قصة نجاح الموقع وتحقيقه مليارات الأرباح بدون أن يبيع شيء ..

3- Dustin Moskovitz – 27 – $3,500,000,000 – Facebook

دستن اسم غير مشهور للإعلام كثيراً بالرغم من أنه كان شريك مارك أثناء تأسيس فايس بوك و يملك حصة 6 % فقط من الموقع جعلته من أصحاب المليارات ، ترك دستن فايس بوك منذ 2008 ليتجه الى مشاريعه الخاصة كموقع مشاركة الصور بين الهواتف المحمولة والذي رفض عرض استحواذ من غوغل بقيمة 100 مليون دولار

4- Eduardo Saverin – 29 – $2,000,000,000 – Facebook

ايضا ادواردو يملك حصة 5 % من فايس بوك جعلته من أصحاب المليارات وكان شريكاً لمارك أثناء تواجدهما في هارفارد وتأسيس الموقع ، لكن لاحقاً ساءت العلاقة بينهما و خرج من الشركة بعد دخول مستثمرين للإدارة كـ peter thiel منpay pal

5- Drew Houston – 28 – $600,000,000 – Dropbox

بعد عامين فقط من تأسيس الموقع اصبح يملك حصة أكثر من 10 % من سوق النسخ الاحتياطي العالمي ، ولما قابله ستيف جوبز ليعرب عن اعجابه بالخدمة المقدمة ورغبته بشراءه ليضمه إلى أبل مع عرض مالي وصف بتسعة أرقام لكن تم رفض العرض ، وصلت قيمة الشركة اليوم الى 4 مليار دولار وهي واحدة من أسرع الشركات نمواً على الانترنت

6- Chris Hughes – 27 – $500,000,000 – Facebook

كريس هو الزميل الرابع لـ مارك والذين كان عند تأسيس فايس بوك ، ومع خبرة في الشبكات الاجتماعية و إدارة حملة الرئيس الأمريكي باراك اوباما الانتخابية على مواقع التواصل الاجتماعي ، جعلته يوصف بالشاب الذي جعل باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة !

7- Gurbaksh Singh Chahal – 27 – $300,000,000 – GWallet.com

عندما كان عمره 25 عاماً فقط كان قد أسس و باع شركتين تعملان في مجال الإعلانات بقيمة إجمالية وصلت الى 350 مليون دولار . والآن شركته الإعلانية الجديدة بلغت قيمته بـ 200 مليون دولار .
هذا الشاب الهندي الأصل والذي جاء إلى الولايات المتحدة عندما كان عمره ثلاث سنوات ، لم يكمل تعليمه بسبب طرده من المدرسة لأنه لم يواظب على الدوام لإنشغاله في تأسيس شركته الأولى click agent في عمر 16 عاماً فقط والتي باعها بعد عامين بـ 40 مليون دولار إلى value click .
ولم يرضى بهذا فقط انما انطلق لتأسيس شركة ناجحة اخرى ضمن نفس المجال والتي باعها ايضاً الى ياهو بمبلغ 300 مليون دولار نقداً ، يبدو أنها عادة متأصلة لديه بتأسيس الشركات و إنجاحها و بيعها ليعيد الإنطلاق من جديد

8- Matt Mullenweg – 27 – $250,000,000 – WordPress

تعد منصة ووردبريس للتدوين الأكثر شعبية على الإنترنت ، وبحسب أليكسا فإن حوالي 15 % من أعلى مليون موقع على الإنترنت تستخدم سكربت ووردبريس . و في منتصف 2011 كانت حوالي 22 % من المواقع الجديدة على الانترنت تستخدم ووردبريس .
يعتبر مات واحد من عشرة أشخاص غيروا الانترنت ، والذي جعل أي شخص فينا ليس فقط مشاهداً أو زائراً ، إنما صانعاً لمحتوى الإنترنت عبر بساطة وسهولة استخدام ووردبريس

9- Blake Ross – 26 – $150,000,000 – Mozilla

بدأ بلايك عمله مع شركة AOL على متصفح الانترنت نتسكايب إلا أنه لم يكن راضياً عن طريقة العمل و مستقبله ، لذا قرر إنشاء متصفحه الخاص فايرفوكس والذي اطلق في 2004 و تم تحميله حوالي مئة مليون مرة في عام واحد فقط . يعاني فايرفوكس اليوم منافسة شرسة من قبل كروم الخاص بغوغل مما جعله يزيد من وتيرة التحديثات .

10- John Vechey – 30 – $100,000,000 – PopCap Games

جون مؤسس موقع الألعاب popcap والذي يحوي عدد محدود من الألعاب المجانية ، لكن عدد ضخم من الألعاب المدفوعة والتي سببت الإدمان للعديد من المستخدمين . ايضا اطلقت الشركة نسخة من موقعها مخصصة للهواتف المحمولة . قدمت EA games عرضاً لشراء popcap بـ 650 مليون دولار مع حصة من الأسهم تقدر بـ 100 مليون دولار ، يعزى سبب نجاح pop cap إلى تصميمها game development kit مما يسمح للمبرمجين إنشاء ألعابهم بسهولة و سرعة ، و جزء من برنامج التطوير في الشركة هو تشجيع مصممي الألعاب على نشر ألعابهم عبر الموقع .

11- Angelo Sotira – 30 – $87,000,000 – deviantArt

أطلق أنجيلو موقعه عندما كان عمره 19 عاماً عام 2000 ، اليوم هناك 15 مليون عضو في الموقع يشملون طيف واسع من مجالات التصميم والفنون مما يعتبره البعض بمثابة فايس بوك الفنون في العالم . الموقع يشكل مجتمع على الانترنت يعرض مختلف أشكال إبداعات الأعضاء الفنية و يسعى لأن يكون كمنصة عرض لإستعراض و مناقشة أعمال الأعضاء . ينشر المصممين كل ما يريدون بدءاً من التصوير الضوئي أو الرقمي و الفنون التقليدية كالرسم و الرقمية كالتعديل ، يقدم الموقع ايضاً عدد كبير من الدورات التعليمية و المزايا الإضافية كالمقالات و المجموعات للمناقشة وتبادل النصائح . لقوة الموقع في مجاله لا يتوقع أن ينافسه أحد عما قريب .

12- Naveen Selvadurai – 28 – $80,000,000 – Foursquare

نافين مؤسس foursquare وهو تطبيق يعتمد على الموقع يخول المستخدمين إجراء check in للحصول على نقاط ، يقدر للموقع أن تبلغ قيمته حوالي 600 مليون دولار . يواجه التطبيق منافسة واضحة من فايس بوك لكن يجري العمل على تمييزه بعض الشيء عنه للابتعاد عن طريق المواجهة ، حيث أنك عندما تقوم بـ check in لأحد الأماكن عدداً معيناً من المرات فإنك تصبح بمرتبة Major في ذلك المكان ، وهذه المرتبة لا معنى لها عملياً ولا تكلف الموقع مالاً إلا أنه بدى أن الناس تريدها .
كان لدى نافين منتج مشابه لكنه يعتمد على الرسائل القصيرة SMS فضلاًَ عن تطبيق للهواتف المحمولة لكن تم بيعه لغوغل لاحقاً

13- Daniel Ek – 27 – $80,000,000 – Spotify

دانيل شريك مؤسس لبرنامج الاستماع للموسيقا الشهير spotify ، يحصل البرنامج على عوائده من بيع الإعلانات التي تعرض على النسخة المجانية و من الإشتراكات الشهرية للنسخة المدفوعة ، يسعى البرنامج لتغير طريقة السماع والبحث عن الموسيقا حيث يمكن مستخدمي النسخة المدفوعة لقاء رسم شهري بسيط الوصول إلى عدد غير محدود من الأغاني مما جعل الكثير من المستخدميه التغير إليه بدلاً من iTunes ، جاء دانييل من خلفية في التورنت والتي كانت المصدر غير القانوني لتحميل الملفات مما جعله يقدم خدمة يحتاجها هو قبل الآخرين وبطريقة قانونية و رخيصة .

14- Pavel Durov – 25 – $60,000,000 – V Kontakte

أسس بافل شبكته الاجتماعية الموجهة الى أوربا الشرقية بتصميم مشابه لفايس بوك ، يحوي الموقع 135 مليون عضو مع مزايا شبيهة بما يقدمه فايس بوك و نظام لمشاركة الملفات بين الأعضاء . انه من المثير كيف يمكن أن يحصد شخص ما الكثير من المال لقاء تقليده لفكرة شخص آخر ، لكن ما استفاد منه بافل أنه بالرغم من كون فايس بوك شبكة التواصل الاجتماعي الاكثر شهرة واستخداما من قبل الأمريكين ، إلا أن الأمر ليس كذلك في باقي أنحاء العالم ، حتى أن هناك مناطق فيها شبكات اجتماعية محلية أكثر شهرة واستخداما من فايس بوك نفسه ! ، وهنا لاحظ بافل هذه الفجوة في السوق و أطلق شبكته الناجحة لتملئ الفراغ .

15- Alexander Levin – 26 – $56,000,000 – Image Shack

أسس الكسندر موقعه المتخصص لاستضافة الصور والذي يوفر إمكانية استخدام مجانية أو مأجورة ، لكن الجزء الأعظم من عوائد الموقع تأتي من الإعلانات المرتبطة بالصور المستضافة بشكل مجاني ، يبدي Image shack منافسة قوية و ثباتاً ناجحاً في موقعه في سوق مواقع إستضافة الصور وبخاصة مع وجود عمالقة مثل photobucket و imgur و tinypic . بنى Image shack علامة تجارية قوية و ثقة و ولاء مع المستخدم مما جعله الموقع الدائم لتحميل صورهم ومشاركتها على الإنترنت بالرغم من وجود العديد من المنافسين .

16- Jake Nickell – 28 – $50,000,000 – Threadless

أسس جايك موقعه بتمويل شخصي مبدئي مكون من ألف دولار بعد دخوله مسابقة على الانترنت لتصميم القمصان في أواخر 2000 . ومنذ ذلك الحين أسس شبكة على الإنترنت تسمح للمستخدمين بالتصويت على التصاميم ، ومن يحصل على المركز الأول تتم طباعته و يحصل المصمم على الأجور . ينال كل مصمم تتم طباعة تصميماته على 2000 دولار نقداً و شهادة هدية بقيمة 500 دولار يمكنهم استبدالها بمبلغ 200 دولار نقداً بالإضافة الى مبلغ 500 دولار على كل إعادة طباعة . لقد توسعت الشبكة عالمياً بسبب رسوم الشحن المنخفضة .
مفهوم عمل الموقع مميز كفاية لجعله ناجحاً في مجاله ، فهو يجمع المصممين المحترفين و الهواة في مجال تصميم القمصان بالزبائن الراغبين بشراء قمصان مميزة تحمل تصاميم يريدونها فعلاً وليست متوفرة في المتاجر .

17- Sean Belnick – 23 – $42,000,000 – BizChair

BizChair.com متجر الكتروني لكراسي المكاتب ومفروشاتها بالإضافة لمستلزمات المطاعم و المشافي والمراكز الطبية ، كان الموقع واحد من أوائل بائعي التجزئة للمفروشات المتواجدين فقط على الإنترنت عندما تأسس في 2001 ، بدأ المتجر من غرفة نوم و خلال ثلاثة أعوام اصبح يملك مستودع بمساحة 40 ألف قدم مربع ، وبعدها بعامين تم تكبير المستودع الى 100 ألف قدم مربع وارتفعت مبيعاته لتصل الى 58 مليون دولار خلال هذه الفترة .

18- David Karp – 24 – $40,000,000 – Tumblr

تقدم دافيد بمفهوم التدوين الى بساطة وسهولة اكبر ، تأسس تمبلر في 2007 و اليوم هناك 30 مليون مدونة مستضافة عليه أكثر مما تستضيف ووردبريس ، حتى أن مدونة الرئيس أوباما تستخدم هذا السكربت ، لا يمكن تشبيه تمبلر بأي منصة تدوينة اخرى ، الحقيقة انها مزيج بين فايس بوك و geocities حيث يمكن للمستخدمين تخصيص الصفحات ومتابعة مدونات اخرى ، ويمكنهم جعل مدوناتهم خاصة . يمكنهم نشر النصوص والصور و الفيديو و حتى الملفات الصوتية ، مع خاصية إعادة التدوين فيمكنهم إعادة نشر تدوينات لمدونين آخرين على مدوناتهم الخاصة مع الإحتفاظ بحقوق النشر للمؤلف الأصلي .. يشبه البعض تمبلر بأنه تويتر مكبر أو فايس بوك مصغر ايضاً

19- Garrett Camp – 29 – $30,000,000 – StumbleUpon

يعتبر ستمبل أبون كمحرك استكشاف للانترنت تمييزاً عن محركات البحث ، بمجرد وضعك اهتماماتك وترك الباقي للموقع حيث ينتقل بك في زيارة الى عدة مواقع و روابط متعلقة باهتماماتك وبهذا الشكل تكتشف مواقع جديدة تناسبك بطريقة مختلفة عن مجرد البحث عن كلمات معينة عبر غوغل ، كما أن الموقع يعتبر مصدر مهم للزوار وبخاصة في المواقع التي تكتب بالانكليزية .


المصدر

التاسعة الا ربع 20 : قرض عقاري

 

رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لماذا لم يصنع الآيفون بالولايات المتحدة الأمريكية ؟

هذا السؤال سأله رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ” باراك أوباما ” للرئيس السابق لـ آبل ” ستيف جوبز ” فعند سؤاله لماذا لا تعود تلك الوظائف الى الوطن ؟ أجاب ” جوبز ” بكل بساطة بأن تلك الوظائف لن تعود.

لمذا لا تعود ؟ تعود القصة الى إستياء ” جوبز ” وقبل أسابيع من عرض الآيفون بالعام 2007 من تعرض شاشة الجهاز الى خدوش بسبب المفاتيح اللتي توضع بالجيب بجانب الهاتف وفي تلك اللحظة أراد ” جوبز ” تغيير الشاشة من شاشة بلاستيكية الى شاشة مقاومة للخدوش مصنوعة من الزجاج.

في ذلك الوقت الشركة الوحيدة القادرة على تنفيذ ذلك الطلب هو مصنع Foxconn بالصين واللذي أرسلت إليه مذكرة ليلية بوقتها وبعد 96 ساعة من إستلام الطلب بدأ بإنتاج 10.000 وحدة يوميا وهذا على حسب وصف أحد مسئولي آبل شي لا تستطيع أي شركة أمريكية القيام به. الزجاج يأتي أساسا من ولاية كنتاكي بالولايات المتحدة ولكن Foxconn هو المصنع الوحيد القادر على تقطيع الزجاج بالسرعة والدقة اللازمة لتوفيره للعملاء بالإضافة الى قدرة المصنع على العمل على مدار 24 ساعة دون توقف.

آبل تقول بأن العمال بالولايات المتحدة الأمريكية ينقصهم التعليم والمهارة للتصنيع المحلي فشركة مثل آبل تحتاج للسرعة والمرونة إذا ماقررت فجأة تغيير بعض القطع دون التأثير على خط الإنتاج فشركة مثل Foxconn تستطيع إضافة 3000 عامل في لحظات إذا مادعت الحاجة وهذا الشي مستحيل فعله بالولايات المتحدة الأمريكية.

لا أدري ماذا سيكون رد الرئيس الإمريكي إذا ماقرر ” جوبز ” شرح كل تلك التفاصيل لكن ربما أراد ” جوبز ” عدم إحراجه فشركة Foxconn تقوم بتشغيل أكثر من 700 ألف عامل شي لن تستطيع الولايات المتحدة ولا أي دولة بالعالم فعلة بالوقت القريب على الأقل.